اشترك في قناتنا على يوتيوب للحصول على أحدث الدروس والملفات
اشترك
بنك الفروض والإختبارات
33,743
ملف
11,661
تحميل

جاري تحضير الملفات، يرجى الانتظار...


تحضير نص "الإوز في بحيرة ليمان" لغة عربية سنة أولى متوسط (الجيل الثاني)

الكتاب الجديد صفحة 140 – المقطع السابع: الطبيعة.

يهدف هذا التحضير إلى تقديم تحليل شامل لنص "الإوز في بحيرة ليمان"، مع التركيز على استخلاص الأفكار الرئيسية والقيم التربوية، بالإضافة إلى شرح المفردات الصعبة.

أسئلة وأجوبة لفهم النص:

س: ما الذي زاد في فتنة البحيرة وبهائها؟

  • ج: يكمن جمال البحيرة وسحرها في سكانها المميزين، وخاصة جماعة الإوز التي أضفت عليها طابعًا فريدًا. فالإوز يعتبر سيد البحيرة بلا منازع، وهو الذي يمنحها هويتها المتفردة.

س: ماذا أضاف الإوز إلى هذه البحيرة؟ وبم نعته الكاتب؟

  • ج: لقد أصبح الإوز رمزًا مميزًا للبحيرة، فهو يزينها ويجذب إليها الأنظار. وقد وصفه الكاتب بأنه "صاحب السلطان المطلق" في البحيرة، وذلك لما له من تأثير كبير على جمالها وجاذبيتها.

س: كيف يستقبل الإوز زوار البحيرة؟

  • ج: يستقبل الإوز الزوار بأناشيد ترحيبية، معبرًا عن حفاوته واهتمامه بضيوف البحيرة.

س: ماذا يفعل الإوز عند مواعيد تنقل البواخر؟ ولماذا؟

  • ج: يحرص الإوز على توديع البواخر عند مغادرتها، حيث يحيط بها سرب من الإوز وكأنهم كوكبة من الفرسان يرافقون موكبًا فخمًا.

س: ما المقصود بالمكافأة التي ينتظرها الإوز وهو يتابع البواخر؟

  • ج: ينتظر الإوز الحصول على بقايا طعام الركاب كمكافأة له على توديع البواخر.

الفكرة العامة:

براعة الإوز وذكاؤه في استغلال جماله لكسب قوته.

شرح المفردات:

الكلمةالمعنى
فتنةجمال وسحر
بهائهارونقها وجمالها
الغابرالماضي البعيد
يوشيهايزينها ويجملها
يتوجهايضع التاج عليها، أي يجعلها في أبهى صورة
الحفاوةالاستقبال الحافل والترحيب الشديد
منصرفهامغادرتها
ألفيتوجدت
سربًامجموعة من الطيور
المراكب الفخامالسفن الكبيرة

الأفكار الأساسية:

  1. وصف جمال بحيرة ليمان وسحرها.
  2. بيان دور الإوز في إضفاء طابع خاص على البحيرة.
  3. توضيح كيفية استقبال الإوز لزوار البحيرة.
  4. وصف سلوك الإوز عند مغادرة البواخر.

المغزى من النص:

الجمال والذكاء يمكن أن يكونا وسيلة لكسب الرزق وتحقيق الأهداف.

القيمة التربوية:

"تعلمت من الإوز أن أكون مميزًا بحضوري، وأن أحترم كل من حولي، وأن أزين كل مجلس أحضره بأدبي وأخلاقي."