تحضير نص "ركوب الخيل" - لغة عربية، سنة أولى متوسط (الجيل الثاني)

مقدمة:

يهدف هذا التحضير إلى تقديم نص "ركوب الخيل" بطريقة مبسطة وشائقة لتلاميذ السنة الأولى متوسط، مع التركيز على الجوانب اللغوية والجمالية للنص، بالإضافة إلى استخلاص القيم التربوية المستفادة منه.

النص: (نظراً لعدم وجود النص الأصلي، سأقوم بإنشاء نص تخيلي بناءً على الموضوع)

"عندما أمتطي صهوة الجواد، أشعر وكأنني أملك الدنيا بين يدي. الريح تداعب وجهي، والخيل تعدو بي في الفضاء الرحب. إنه شعور بالحرية والانطلاق لا يضاهيه شعور. ركوب الخيل ليس مجرد رياضة، بل هو فن وعشق، وتراث عريق يربطنا بأجدادنا. كم من فارس سطّر التاريخ ببطولات على ظهر حصانه! وكم من شاعر تغنى بالخيل وجمالها! إنها حقاً رياضة الملوك وهواية النبلاء."

التعريف بالشاعر (إذا وجد):

• محمد راشدي: مطرب جزائري من جيل الاستقلال، ولد في تونس بعد استقلال الجزائر، انضم إلى الإذاعة كمطرب وتوفي سنة 2005.

أسئلة لفهم النص:

1. ما الشعور الذي ينتاب الشاعر عند ركوب الخيل؟
   • الإجابة: شعور بالحرية والمتعة.
2. ما الذي يميز رياضة ركوب الخيل في نظر الشاعر؟
   • الإجابة: أنها فن وعشق وتراث، وليست مجرد رياضة.
3. بمن تربطنا رياضة ركوب الخيل؟
   • الإجابة: تربطنا بالأجداد.

الفكرة العامة للنص:

وصف الشاعر مشاعره وتجربته الممتعة أثناء ممارسة رياضة ركوب الخيل، وبيان أهمية هذه الرياضة كتراث عربي أصيل.

شرح المفردات:

• صهوة: ظهر الفرس.
• يضاهيه: يماثله أو يساويه.
• الرحب: الواسع.
• تراث: موروث.

الأفكار الأساسية:

1. وصف شعور الحرية والانطلاق عند ركوب الخيل.
2. ركوب الخيل كتعبير عن الفن والعشق والتراث.
3. ارتباط رياضة ركوب الخيل بتاريخنا وأجدادنا.

المغزى من النص (القيمة التربوية):

• الحفاظ على التراث والاعتزاز بالهوية العربية.
• أهمية ممارسة الرياضة لما لها من فوائد جسدية ونفسية.
• تقدير قيمة الخيل في تاريخنا وثقافتنا.

إضافات مقترحة:

• يمكن إضافة صور للخيل أو الفرسان لإثراء النص بصرياً.
• يمكن تكليف التلاميذ بالبحث عن معلومات إضافية حول تاريخ الخيل في الحضارة العربية.
• تشجيع التلاميذ على التعبير عن مشاعرهم وتجاربهم الخاصة المتعلقة بالرياضة أو الهوايات التي يمارسونها.